بدور مصطفاه ...

يا نهرُ هل نضبتْ مياهُكَ فانقطعتَ عن الخريـر؟ أم قد هَرِمْتَ وخار عزمُكَ فانثنيتَ عن المسير؟ * * * بالأمسِ كنتَ مرنماً بين الحدائـقِ والزهـور تتلو على الدنيا وما فيها أحاديـثَ الدهـور * * * بالأمس كنتَ تسير لا تخشى الموانعَ في الطريـق واليومَ قد هبطتْ عليك سكينةُ اللحدِ العميـق * * * بالأمس كنـتَ إذا أتيتُكَ باكيـاً سلَّيْتَنـي واليومَ صـرتَ إذا أتيتُكَ ضاحكـاً أبكيتنـي

الجمعة، 29 يوليو 2016


مرسلة بواسطة عذبة الروح في 10:27 م
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية
الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

من أنا

صورتي
عذبة الروح
"في دستور الله و سنته أن الحرية مع الألم أكرم للانسان من العبودية مع السعادة ولهذا تركنا نخطيء ونتألم ونتعلم وهذه هي الحكمة في سماحه بالشر”د.مصطفى محمود
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

أرشيف المدونة الإلكترونية

  • ▼  2016 (6)
    • ▼  يوليو (6)
      • فتح الحلم النافذة كي يستنشق  الو...
      • اسافر عبر المدى زفير بعد كبت نشوة...
      • قبلة توقظ الربيع
      • كم بقي لأموت ؟؟ سماءٌ بعد سماء يزداد الحنين إل...
      • يا حروفي تفتحي
المظهر: علامة مائية. يتم التشغيل بواسطة Blogger.